الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله محمد وعلى آله وصحبه ..أما بعد
فهذا ما كتبه الإخوة القائمون على هذا المشروع المبارك (النسخة الوقفية) من الشاملة المرتبطة بالمصورة في إصدارته الجديدة لهذا العام 1437 هـ جزاهم الله خيرا وبارك في أعمالهم وأعمارهم:
مقدمة:
===
قدمت المكتبة الشاملة الكثير من خدمات البحث لطلبة العلم، وازداد قيمة العطاء بعد موافقة كثير من كتبها للمطبوع، ولكن مازال طالب العلم يحتاج لمطالعة الكتاب المصور لعدة أسباب أهمها:
1 – التأكد من صحة نص الشاملة؛ وذلك لإحتمالات التصحيف أو السقط، أما النسخة المصورة فلها وثوقية أكبر من النص المكتوب غالباً.
2 – الذاكرة التصويرية لدى بعض الطلبة تجعله يحتاج لأن ينظر في الكتاب بهيئته المطبوعة التي يحفظها في ذاكرته بصفحاتها وخطوطها.
3 – عدم وجود الهوامش والتحقيقات في بعض كتب الشاملة واكتفائها بالمتن فقط، وهو الأمر الذي يحتاجه بعض المحققين.
وتم حل هذا الإشكال بإتاحة تصفح النسخ المصورة pdf من داخل الشاملة جنباً إلى جنب مع الكتب النصية، فبذلك تم الجمع بين إمكانيات البحث والنسخ واللصق التي توفرها الشاملة، مع مزايا النسخة المصورة السابق ذكرها.
الجهود السابقة وملاحظات:
===========
قامت العديد من الإخوة بعمل نسخ من الشاملة المرتبطة بـ pdf، ونظرنا في هذه الجهود المشكورة، ولاحظنا عدة أخطاء أهمها:
1 – عدم إعتماد نفس الطبعة لكتاب الشاملة، وبالتالي تختلف الأجزاء الصفحات عند المقارنة تماما، مثل أن يكون إصدار الشاملة يعتمد طبعة دار التراث، فيتم ربطها pdf طبعة الرسالة!
2 – قد يتم الربط بنفس النسخة المطبوعة، ولكن الصفحات غير متوافقة في المصور، ولذلك عدة أسباب منها: وجود صفحات يجب نقلها من النسخة المصورة مثل صفحات تخص مخطوطات أو مقدمات في حالة أن هذه الصفحات لم يتم ترقيمها وعدها في النسخة المطبوعة ضمن أرقام الصفحات الأصلية للكتاب، كأن يتم ترقيم المقدمة بالأحرف أ ب ج…الخ ثم يبدأ الكتاب بعد ذلك بالأرقام 1 2 3 …إلخ، فهذا يؤدي لعدم المطابقة بين الشاملة وبين الكتاب المصور، أو وجود نقص أو تكرار في تصوير بعض الصفحات…الخ
3 – الربط بنسخة مصورة رديئة التصوير مع وجود نفس الطبعة مصورة بتصوير أفضل وأدق.
عملنا في هذه النسخة:
=========
ولذا فقد استخرنا الله تعالى في ربط نسخة متقنة تجمع بين كتب الشاملة الرسمية وبين الكتب المصورة pdf، وقد قمنا بالعمل على النحو التالي:
1 – اختيار الطبعة المصورة الموافقة لذات طبعة الشاملة تماما، بحيث تكون نفس دار النشر ونفس رقم الطبعة (إلا في حال أن تكون الطبعات اللاحقة مجرد إعادة طبع لما يسبقها)
1 – في حال توفر نسخة أخرى بخلاف النسخة المعتمدة فلا يتم الربط بينهما منعا لإيهام المستخدم بأن هذه النسخة مرتبطة بالمصور.
2 – ضبط النسخ وموافقة الصفحات واستكمال النواقص وحذف الصفحات المكررة في التصوير.
3 – فصل المقدمات والتقريظات في حال عدم إدراجها ضمن تسلسل صفحات الكتاب كما سبق الإشارة لذلك، ووضعها في ملف منفصل داخل نفس مجلد الكتاب بجوار الكتاب الأصلي مع عمل ربط بينهما، أما لو كانت ضمن تسلسل صفحات الكتاب، فنتركها كما هي.
4 – تخفيض الحجم مع المحافظة على الجودة.
5 – ربط الأجزاء بعضها ببعض والإشارة إلى ما يحسن الإشارة إليه مثل مكان الفهرس وبيانات النسخة كاسم الكتاب واسم المؤلف داخل الكتاب المصور نفسه….الخ
6 – نقوم بتحديث نسخة الشاملة الرسمية بصفة مستمرة، ونربطها بما يتوافق معها من الكتب المصورة أولا بأول.
7 – فهرسة جميع كتب الشاملة حتى يكون البحث أسرع داخل البرنامج، مع ضغط جميع الكتب ووضعها في الأرشيف، مما يحسن من أداء البرنامج.
8 – قمنا بعمل مجلدات فرعية داخل مجلد Pdf وتقدينا بنفس مسميات برنامج المكتبة الشاملة في التصنيف، ووضعنا كل كتاب مصور داخل تصنيفه الخاص به.
9 – سيلحق بهذا الإصدار عدة إصدارات أخرى إن شاء الله تعالى تحتوي على مزيد من الكتب المصورة.
10 – تم إطلاق اسم : (النسخة الوقفية) على هذا العمل الذي نسأل الله تعالى أن يتقبله وأن يبارك فيه ويعم به النفع.
11 – جعلنا هذا العمل وقف لله تعالى ، فلا يجوز بيعه ولا التكسب منه، أما من أراد نسخه على قرص صلب وتحصيل قيمة القرص الصلب مع شحنه دون زيادة فله ذلك.
والحمد لله رب العالمين،،
جمادى الأولى 1437 هـ
فبراير 2016 م
طريقة ضغط المكتبة كاملة وتجزئتها إلى 80 جزءً ، كل جزء 950 ميقا ، وهاهي روابط الأجزاء:
- الروابط جميعها في ملف نصي حمل هنا
لتحميلها دفعة واحدة باستخدام برنامج داونلود منجر اذهب إلى ( المهام ثم استيراد ثم من ملف نصي)
===
قدمت المكتبة الشاملة الكثير من خدمات البحث لطلبة العلم، وازداد قيمة العطاء بعد موافقة كثير من كتبها للمطبوع، ولكن مازال طالب العلم يحتاج لمطالعة الكتاب المصور لعدة أسباب أهمها:
1 – التأكد من صحة نص الشاملة؛ وذلك لإحتمالات التصحيف أو السقط، أما النسخة المصورة فلها وثوقية أكبر من النص المكتوب غالباً.
2 – الذاكرة التصويرية لدى بعض الطلبة تجعله يحتاج لأن ينظر في الكتاب بهيئته المطبوعة التي يحفظها في ذاكرته بصفحاتها وخطوطها.
3 – عدم وجود الهوامش والتحقيقات في بعض كتب الشاملة واكتفائها بالمتن فقط، وهو الأمر الذي يحتاجه بعض المحققين.
وتم حل هذا الإشكال بإتاحة تصفح النسخ المصورة pdf من داخل الشاملة جنباً إلى جنب مع الكتب النصية، فبذلك تم الجمع بين إمكانيات البحث والنسخ واللصق التي توفرها الشاملة، مع مزايا النسخة المصورة السابق ذكرها.
===========
قامت العديد من الإخوة بعمل نسخ من الشاملة المرتبطة بـ pdf، ونظرنا في هذه الجهود المشكورة، ولاحظنا عدة أخطاء أهمها:
1 – عدم إعتماد نفس الطبعة لكتاب الشاملة، وبالتالي تختلف الأجزاء الصفحات عند المقارنة تماما، مثل أن يكون إصدار الشاملة يعتمد طبعة دار التراث، فيتم ربطها pdf طبعة الرسالة!
2 – قد يتم الربط بنفس النسخة المطبوعة، ولكن الصفحات غير متوافقة في المصور، ولذلك عدة أسباب منها: وجود صفحات يجب نقلها من النسخة المصورة مثل صفحات تخص مخطوطات أو مقدمات في حالة أن هذه الصفحات لم يتم ترقيمها وعدها في النسخة المطبوعة ضمن أرقام الصفحات الأصلية للكتاب، كأن يتم ترقيم المقدمة بالأحرف أ ب ج…الخ ثم يبدأ الكتاب بعد ذلك بالأرقام 1 2 3 …إلخ، فهذا يؤدي لعدم المطابقة بين الشاملة وبين الكتاب المصور، أو وجود نقص أو تكرار في تصوير بعض الصفحات…الخ
3 – الربط بنسخة مصورة رديئة التصوير مع وجود نفس الطبعة مصورة بتصوير أفضل وأدق.
=========
ولذا فقد استخرنا الله تعالى في ربط نسخة متقنة تجمع بين كتب الشاملة الرسمية وبين الكتب المصورة pdf، وقد قمنا بالعمل على النحو التالي:
1 – اختيار الطبعة المصورة الموافقة لذات طبعة الشاملة تماما، بحيث تكون نفس دار النشر ونفس رقم الطبعة (إلا في حال أن تكون الطبعات اللاحقة مجرد إعادة طبع لما يسبقها)
1 – في حال توفر نسخة أخرى بخلاف النسخة المعتمدة فلا يتم الربط بينهما منعا لإيهام المستخدم بأن هذه النسخة مرتبطة بالمصور.
2 – ضبط النسخ وموافقة الصفحات واستكمال النواقص وحذف الصفحات المكررة في التصوير.
3 – فصل المقدمات والتقريظات في حال عدم إدراجها ضمن تسلسل صفحات الكتاب كما سبق الإشارة لذلك، ووضعها في ملف منفصل داخل نفس مجلد الكتاب بجوار الكتاب الأصلي مع عمل ربط بينهما، أما لو كانت ضمن تسلسل صفحات الكتاب، فنتركها كما هي.
4 – تخفيض الحجم مع المحافظة على الجودة.
5 – ربط الأجزاء بعضها ببعض والإشارة إلى ما يحسن الإشارة إليه مثل مكان الفهرس وبيانات النسخة كاسم الكتاب واسم المؤلف داخل الكتاب المصور نفسه….الخ
6 – نقوم بتحديث نسخة الشاملة الرسمية بصفة مستمرة، ونربطها بما يتوافق معها من الكتب المصورة أولا بأول.
7 – فهرسة جميع كتب الشاملة حتى يكون البحث أسرع داخل البرنامج، مع ضغط جميع الكتب ووضعها في الأرشيف، مما يحسن من أداء البرنامج.
8 – قمنا بعمل مجلدات فرعية داخل مجلد Pdf وتقدينا بنفس مسميات برنامج المكتبة الشاملة في التصنيف، ووضعنا كل كتاب مصور داخل تصنيفه الخاص به.
9 – سيلحق بهذا الإصدار عدة إصدارات أخرى إن شاء الله تعالى تحتوي على مزيد من الكتب المصورة.
10 – تم إطلاق اسم : (النسخة الوقفية) على هذا العمل الذي نسأل الله تعالى أن يتقبله وأن يبارك فيه ويعم به النفع.
11 – جعلنا هذا العمل وقف لله تعالى ، فلا يجوز بيعه ولا التكسب منه، أما من أراد نسخه على قرص صلب وتحصيل قيمة القرص الصلب مع شحنه دون زيادة فله ذلك.
فبراير 2016 م
طريقة ضغط المكتبة كاملة وتجزئتها إلى 80 جزءً ، كل جزء 950 ميقا ، وهاهي روابط الأجزاء:
- الروابط جميعها في ملف نصي حمل هنا
لتحميلها دفعة واحدة باستخدام برنامج داونلود منجر اذهب إلى ( المهام ثم استيراد ثم من ملف نصي)
ليست هناك تعليقات: